حوار خاص مع الكاتبة كلوفي مريم سلسبيل لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون


كتب: عبدالله إبراهيم

- حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟

العمر ليس له دخل بالنسبة لي فهو مجرد أرقام فقط لا أكثر ولا أقل حياتنا لاتنتهي
لأتنتهي
لا تنتهي
لتنتهي
تجاهل هذا التَّصحيح
إضافة إلى قاموسك
تفاصيل أكثر
 عند سن معين.العمر ينتهي عندما تنتهي الإبداعات والطموحات 
 

- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟

شاركت في 10كتب جامعية من بينها ورقية وإلكترونية وافكر في تأليف كتابي الخاص بإذن الله

- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟

في البداية كانت العديد من الصعوبات من بينها محاولة التوفيق بين الدراسة والكتابة والأحلام والرياضة وكانت هناك العديد من الانتقادات ، لكن بالإرادة نبدع ونحقق المعجزات الحمد الله


- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المدللة أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟ 

لو كانت طفلتي المدللة سأنميها من خلال القراءة الكتب .إن القراءة عماد الفكر وهي غداء الروح والعقل بالقراءة نبدع أشياء عظيمة ونكتشف العالم ونضع أهداف وقرارات صائبة

- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟

صنف من هذا الناس ليس في قاموس حياتي أبدا، أنا خلقني الله لأجعل بصمتي في هذا العالم 

- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظة أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟

كان المجتمع من حولي يحبني ويحب موهبتي والحمد الله ..

- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟

 من خلال التقرب من الله عز وجل وثقتي بنفسي والتخطيط والتطبيق والإصرار على تحقيق الهدف والسعي نحوه بكل إرادة وعزيمة وقوة 

- حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟

الكاتب فهد عامر الأحمدي 

- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟ 

هي أن أصبح بطلة في تحدي القراءة العربي .وان يبلغ اسمي العالمية واكون كاتبة ناجحة ومبدعة 

 - لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟

رسالتي هي 
أن الله خلقنا جميع لنبدع في هدا العالم قدراتنا مفتوحة ،فكل شيء قادر على التحقق فقط لا تستسلم ولاتيأس فالذي خلق الحياة وجعل فيها العقبات فقد خلق لك العقل والقوة على النجاح والتميز.

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل

إرسال تعليق

أحدث أقدم