حوار خاص مع الكاتبة بحى قليعي لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون


كتب: عبدالله إبراهيم

- حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
لكل إنسان وجهة نظر و على سبيل وجهتي النجاح و فرحة الأهل أهم وجهة سأسلك طريق المطول و لن أضجر من أجل رؤية السعادة بارزة على وجوه من ربياني صغيرة 
 

- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟ كاتبة ناشئة ، شاعرة ، معلقة صوتية و مشرفة على كتاب الجامع بعنوان أسميته مخادع و أطمح للوصول إلى ذروة النجاح بإذن الله 



- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟ سلكت طريق الأدب و كل الطرق ليست سهلة الوصول بداياتي كانت منذ الصغر تشبت بموهبتي هذه لاسيما حتى صرت مراهقة و بإذن الله سأصل إلى مبتغاي 



- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟ و في داخلي طفلة لن تكبر مادمت أؤمن انني لها حتما سأصل بإذن الله و ستصل الطفلة التي بداخلي للعالم يوما ما 



- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ كلما عظمت الأهداف حتما سيطول الطريق سواء من عراقيل او عقبات و لكن و لا بد الوصول 



- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟ لا الحمد لله لم اتعرض للإنتقاد و خير مشجع لي عائلتي خاصة والدي اطال الله في عمره 


- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟ من يتوكل على الله يحدث له مخرج و من تكون له ثقة بنفسه حتما سيصل 



- حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟ العديد من الكتاب و أهمهم الشاعر و الاديب استاذي استاذ رابح إيصافي و توأم الأدب فاطمة الزهراء بن عدة و دليلة بحري دون نسيان العديد من روائين التي منحتني صداقتهم الإلهام و من هذا المنبر اوجه لهم خالص تحايا و تقدير 



- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟تأليف كتاب مسطر تحت إسم بحى قليعي خيرة 



 - لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟ مادام ياتيك الإلهام أبدع 



 - أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة! ليس لدي موقف محدد و لكن أظن أن افضل شيء في الحياة ان ترى نفسك تنافس خيرة كتاب الجزائر 


- إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقولين؟ 
نظرت الاعين إليك كلها و كان نظراتهم غير مأهلة 
تبحثين عن قدوتها و انا من ارسلت سهمي لأقودها

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل

إرسال تعليق

أحدث أقدم