كتب: عبدالله إبراهيم
- حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
مجرد ارقام رياضية ، حيث أن التقدم في العمر إلزامي بينما التقدم في المستوى إختياري ،فحن نكتب السن الذي نريده وفي أي وقت نختاره !
- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟
مشاركة في 13 كتاب جامع بين ورقي وإلكتروني وستكون لي انطلاقة في مشروعي الأول مع بداية العام الجديد إن كتب الله لنا عمرا .
- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
- بداياتي كانت في سن السادسة عشر أي قبل 4 سنوات من الآن ، بالرغم من أنه كانت هناك إنتقادات إلا أنني وجدت أيضا الدعم والتشجيع من العديد من الأشخاص ومن بينهم كتاب ذوات أسماء معروفة في الساحة و كان شرف لي وشهادة أعتز بها ..! وإن شاء الله القادم سيكون افضل في الأعوام القادمة لتطوير موهبتي .
- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟
- القراءة خير غذاء لتنمية مدللتي الصغيرة .
- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟
لا بد من مواجهة العديد مثل هاته الأمور ! فما عليك إلا الركوض لتصل إلى ما تريد .
- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
نعم كانت هناك جملة من كاتب وجهت لي بشكل شخصي كانتقاد لي ..! و سيكون لنا موعد معه في الأعوام القادمة بإذن الله ، لكن دائما بالمقابل ما نجد الدعم من أشخاص مقربين او حتى من بعيد ، فشكرا لكل شخص منحني الدعم ولو بكلمة ، فكل الحب من أعماق قلبي
- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
وجهتي دائما كانت لله عزوجل ودعائي له فأسأله التوفيق والقدرة لإكمال مسار الألف ميل .
- حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟
ليس بالضرورة شخص محدد ، فمصدر إلهامي كان الوقت ..!
- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟
إيصال رسالة هادفة إلى هذا المجتمع و العالم أجمع.
-لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟
احداث ثورة تغيير في أعماق كل قارئ !
- أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
أخبروني أنه في أحد الأيام هناك من قرأ كتاباتي وأراد مقابلتي والتعرف علي بشدة وكان مصر على ذلك ! فمن الجيد أن تكسب قلوب القراء وتلامسها بحروف سطرت على ورق !
- إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقولين؟
- يافث آرثر طريق لكل هاوي ومبدع في هذا المجال وفي الأخير أسأل الله لي ولكم التوفيق وشكرا .
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل
الوسوم:
عدد اليوم