حوار خاص مع الكاتبة نور إسماعيل لمجلة حكاية يافث أرثر للثقافة والفنون


كتبت: نجلاء فتحي 

في بداية الحوار ممكن معرفة بعض المعلومات الشخصية عنك 

إسمي:- نور إسماعيل 
 السن:- ٣١
المحافظة:- سوهاج
 لقلبي:- نوتيلا 
 الموهبة:- كتابة الروايات الطويلة والقصيرة



من هي الكاتبة نور إسماعيل في بضعة سطور؟

نور إسماعيل كاتبة روائية، تكتب منذ ٨سنوات وقد لاقت أعمالها نجاح وإستحسان من المتابعين

منذ متىٰ وأنتِ تكتبين؟

منذ٢٠١٣

من ساندكِ وشجعكِ وكان جانبك في أول خطوة في المجال؟ 

أمي وأشقائي وأصدقائي وخالس أستاذ الجامعة وليد عبدالباقي رحمة الله عليه 

ماهي الكتب المفضلة لديكي؟

الكتب التي تتحدث عن التنمية البشرية وعلم النفس والأمراض النفسية لدى

أي شخص في بداية حياته أو مشوارة يمر ببعض الصعوبات ويواجه بعض التحديات لتحقيق حلمه، فهل واجهتي أشياء كهذه، وكيف واجهتيها؟

الإنتشار 
كان صعب فى البداية، إثبات الذات واحتلال قلمى لمكانه على الساحه كان يستحق بذل جهد كبير



هل لديكي أعمال ورقية او إلكترونية؟

عملين ورقيين "بروحى دار ولعنة كوتارد" وقريبا سيصدر لي عملين آخرين
والكثير من الاعمال الالكترونيه منها "وللرجال فيما يعشقون مذاهب" "بني يوسف" و"سألوها عن الروح"


ككاتبه هل تعتبرين الكتابة هواية أم موهبة كما ترين؟

الاثنين

لكل شخص مثل وقدوة له في حياته، فمن هو هذا الشخص لديك؟ 

د. احمد خالد توفيق، د. وليد عبدالباقي
د. نرمين نحمد الله 

ما هي الحكمة التي أتخذتها نهج لكي في حياتك؟

كل مُر حتماً سيمر

من أكثر الشخصيات التي قابلتكم في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟ 

ذكرت فى السابق

ما هي إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
داخل المجال كتابتي لموضوعات مختلفة وتناول العديد من القضايا وقمت بطرح الحلول أيضاً، خارج المجال كنت اعمل ب شركة دعاية وتسويق على نحو مدة طويلة

هل لديكِ مواهب أخرىٰ؟

التمثيل والاخراج

ما هي خططك المستقبلية؟

فتح دار نشر خاصة بي، وتحويل أحد أعمالى للدراما



لكل شخص منا حلم يريد أن يصل له فما هو حلمك؟

ذكرت في السابق

بماذا تنصحين كل من أراد أن يسلك مجال الكتابة؟ 

إيااك والغرور، القراءة ثم القراءة، تقبل النقد وتعلم

ممكن شيء من كتاباتك؟

"إن أردت إثبات أهميتك إلى شخصك المفضل، أرحل!"

كلمة أخيرة لمن ساندك؟ ومن هو؟

جميعهم ساندوني أقدم لهم جزيل الشكر وخاصة القراء المتابعين الاعزاء لولا حماسهم وتشجيعهم م كنت أنا 

 كلمة للجريدة؟

سَعدت بحواري معكم، شكرا جداً استاذه نجلاء
العفو وفقكم لله صديقتنا الجميلة، ونحن كذلك استمتعنا بلقائنا معكي بصحبة هذا الحوار الجميل

والآن كلمة أخيرة نختم بها الحوار؟
ترقبوا الجديد مني، وتابعوني ستجدون عالم آخر يناديكم

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل

إرسال تعليق

أحدث أقدم