حوار صحفي مع الشاعر رمضان عبد التواب لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون

 
كتبت: هند مصطفى

عرفنا بنفسك .
اسمي رمضان عبد التواب، عمري «25» سنة، من مواليد محافظة القاهرة .
 
متى بدأت في كتابة الشعر؟  
بدأت في المرحلة الإعدادية وكنت وقتها أكتب كلام عشوائي عبارة عن جملتين او ثلاثة؛ وكان منتشر وقتهل كتيبات صغيرة تسمى رسائل الحب وكنت أحاول تقليدها .

كيف طورت نفسك في الشعر؟  
بدأت أسمع للشعر والشعراء وخاصة الشاعر هشام الجخ وبدأت أحفظ القصائد وقررت أن أحاول تقليده ولكن بأسلوبي وطريقتي .

من الذي اكتشف موهبتك بالشعر؟  
أنا من اكتشفت تلك الموهبة .

من مثلك الأعلى؟  
مثلي الأعلى في الشعر كل شاعر موهوب ومختلف ويقدم جديد، أما مثلي الأعلى في الحياة العامة هو الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام .

ما أكبر حلم تريد تحقيقه؟  
حلمي في الشعر أن اسمع كلماتي واشعاري تتردد على السنة الناس و حلمي في الحياة عامة أن أترك سيرة طيبة يتشرف بها أبنائي بعد وفاتي .

أين تجد نفسك في المستقبل؟ 
أجد نفسي في مكانة عظيمة بمشيئة الله .

ما الأعمال الأدبية التي قمت بها؟ 
أعتقد أني مازلت فى بداية المشوار ولم أقدم إلا خطوات قليلة واشتركت في حفلات وحضرت بعض الندوات .

ماذا يمثل النقد بالنسبة لك؟  
النقد إذا كان بطريقة صحيحة فهو يدفعني للامام في الطريق الصحيح، لأن النقد يجعلني أركز على أخطائي و يظهرها لي لكي أقوم بمراجعتها .

ما أصعب نقد تعرضت له؟  
كنت قد نشرت قصيدة على صفحتي الشخصية و كتب أحدهم «هو ده شعر!!!» ولكني تقبلت الموضوع، ومرة أحد اصدقائي قال لي « يا عم قرفتنا باللي عمال تنزله ده» .

من الأشخاص الداعمين لك في مشوارك؟  
أكبر داعم لي في مشواري الأدبي هو زوجتي 
في النهاية أتمنى لك التقدم والنجاح .

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبد الهادي كامل 

#حكاية_تدَوِّن_أحلامنا_لكل_جيل
#جاليري_صناع_الثقافة_والفنون
#شروق_مصر_٢٠٣٠
#قادرون_بالحلم
#خُط_لكي_تترك_أثرًا
#النجاح_شايلنا_وطاير

#Shorouk_Of_Egypt 
#Season_1

إرسال تعليق

أحدث أقدم