حوار خاص مع الكاتب الأردني محمد ثامر لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون


كتبت: هند مصطفى 

عرفنا بنفسك ؟
أنا القاص والروائي والمحاسب محمد أحمد حسن ثامر، عمري «31»عاما، حاصل على بكالوريوس محاسبة من جامعة جرش الأهلية .

متى بدأت بالكتابة الأدبية؟ 
كنت أكتب من عمر «14»عاما .

ما الأعمال الأدبية التي قمت بها؟ 
كتاب «ابتسم للحياة» تنمية بشرية ديني خيالي واقعي أخذته الجامعة الأردنية، مجموعة قصصية «من حياتي» والملحمة الروائية «ثقوب سرية في غابات الأمازن» 
حدثنا عن رواية «ثقوب في غابات الامازون» 
تتحدث الرواية عن رجل عبقري عالم كيمياء وجيولوجيا يخترع معادلة كيميائية تحول الرمل إلى ذهب ومعادن تعطي طاقة كهربائية مجانية للأرض وأعشاب تعالج الأمراض يخفي اختراعاته في غابات الامازون داخل ثقوب سرية في غابات الامازون ويضع رسالة بمنتصف الغابة يجدها شاب عشريني حاد الذكاء وحاد الحزن ومن هنا تبدأ الكثير من الأحداث .

ما هي طموحاتك في الكتابة الأدبية؟  
طموحي أن أساعد جميع المجتمعات وأصدر كتب في شتى المجالات .

ما أكبر حلم تتمنى تحقيقه؟  
مساعدة جميع الفقراء والمساكين في العالم وأن أحصل على جائزة نوبل .

من الأشخاص الداعمين لك في مشوارك بالكتابة الأدبية؟ 
أمي وعائلتي صديقي وأخي صاحب دار الرواية للنشر والتوزيع أحمد الجيتاوي و دار الاسراء للنشر والتوزيع .

ما الحكمة التي تؤمن بها؟ 
إن الله يعطي أصعب المعارك لأقوى المقاتلين .

ماذا يمثل لك النقد؟ وما أصعب نقد تعرضت له؟  
لا أهتم بالنقد لكن أؤمن بنفسي و بفكري وقلمي؛ أصعب نقد هو رفض روايتي بسبب أن الحوار طغى على السرد لكن هذا لا يؤثر على الرواية .

من أكثر شخص مؤثر في حياتك؟ 
أمي وكانت كاتبة أصدرت كتاب عن عمر يناهز «16» عاماً؛ و أبي أيضا كان صيدلي حصل على ميدالية ذهبية على جامعة باكستان وكان يدير أكبر ثالث شركة أدوية في العالم وكان معالجا نفسيا و كتب في العلم وأصدر كتاب واحد وكان مدرب درب «8000» شخص حول العالم وكان معتمد من بريطانيا .

ما النصيحة التي تود أن تقدمها لغيرك ممن يبحث عن نفسه وما زال لا يستطيع الوصول إليها؟  
التوكل على الله رب العالمين ووضع خطة والعمل الجاد أمور تجعل الإنسان يصل لهدفه
وفي نهاية هذا الحوار الممتع اتمنى لك دوام التقدم والنجاح .

رئيس التحرير: عبد الله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبد الهادي كامل 

إرسال تعليق

أحدث أقدم