وحديث عن الهواية والموهبة
كتب: عبدالله إبراهيم
- حدثينا عن وجهة نظرك في
العمر؟
العمر مجرد رقم فالكثير يكبر ويشيب فكريا و معنويافي العشرينات رغم إنه في عمر الربيع، وآخرين يتمتعون بقلب عشرين رغم تجاوزهم الستين فالعمر إختلاف حسب حياة الشخص.
- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟
قمت بكتابه الكثير من القصائد والخواطر فكتبت عن كرامة المرأة قصيدة (قوة إمرأة)، وكتبت الحلم الملفوف عن (إخوتي المكفوفين) وعن السحر والشعوذة (كهف الأذى) وكتبت أربع قصائد عن فلسطين وقصائد كثيرة أخرى
وحصلت على المركز الأول ف العديد من المسابقات
وحصلت على الشهادة الفخرية لإثراء الدور الأدبي والثقافي في مصر
حصلت على وسام الفارس الذهبي مرتين على التوالي
حصلت على لقب كاتب نجم
الأسبوع مرتين وأيضا لقب أفضل كاتب مرتين على التوالي
تم. حصولي على المركز الأول بمسابقة القلم الذهبي بإحدى الكيانات وكانت على مستوى أربع جروبات
تم صدور ديوانين لي إلكترونيا
بأعمالي فقط
وهم ديوان (حروف من مشاعر)، وديوان( دموع الوتين) الذي تم إصداره كتكريم لي بمسابقة القلم الذهبي
وشاركت في خمسة كتب ورقية مجمعة وهي أضغاث كلمات، نديم القلوب، موسوعة إبداع الأدبية، ماتبقى منا
وشاركت في ستة كتب إلكترونية غير أنه تم نشر العديد لي من القصائد بالجرائد الإلكترونية
- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
إكتشفتني صديقتي المقربة وقالت لي بأنني موهوبة ويجب أن أستمر
- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟
الموهبة مثل الوردى يجب أن نرعاها دائما حتى يتناثر شذاها على الجميع وعلى صاحب الموهبة أولا
- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟
أتجاهل المحبطين فالتجاهل أفضل شئ، والعقبات بفضل الله أتخطاها بإرادتي
- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
فعلا القليل قال إني لم أكن موهوبة وكان الرد التجاهل ونجاحي، ولكن الأكثر ساندني ودعمني
- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
بالإيمان بالله والإرادة
- حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟
الشاعر فاروق جويدة، نازك الملائكة
- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟
أكون دائما الأفضل في مجالي وأن أدعم كل من يستحق الدعم
- لكل فن رسالة، ماهي رسالتك
التي تحاول إيصالها إلى العالم؟
رسالتي التي أريد إيصالها للعالم هي. الإرادة، الإستمرارية مهما كانت الصعوبات، الصدق، لا تقدموا تنازلات من أجل النجاح فالنجاح دون أخلاق لاقيمة له
- أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
في إحدى الأوقات فقدت الشغف وكنت أفكر بالإعتزال ولكني قررت الإصرار والإستمرار وأن أكون أفضل فالجميع أحيانا يصاب بالإحباط ولكن يجب تخطي هذه الفترة
- إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟
أقول أنها مؤسسة متميزة في دعم المواهب وتبحث دائما عن الأفضل في تطوير أي موهبة.
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني