كتب: عبدالله ابراهيم
- حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
الإنسان لا ظلم أو حكم على نفسه العمر لانه مجرد رقم
- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟ هو كتاب عن الوطن هذا كتاب فيه كتبته عن عروسه القدس كتاب عروسة القدس
- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟ لقد بدات موهبتي عام 2022 في مجال كتابه الخواطر وموهبه الثانيه الرسم كانت في عام2021
- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟هي حكيتي لانها طفله مدللة والمعنى بحد ذاته لايفسر
- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ لكاني وجدته الاحباط والكسل ولكنني لم استسلم فقط تعرضت للتنمر فقررت ان استمر واريد ان احقق حلم الكتابه بالرسم
- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟ نعم قالوا لي ولكنني سجل نفسي وبعض الاصدقاء فقال لدي اذا قالت لديك صديقه في دول خارج البلاد قالت لديك موهبه فانت تستمري وقررت ان استمر في موهبتي وانا اتشجع رغما
- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟ لقد وضعت خطه انا لا استسلم ابدا وانا احقق حلمي ولن استسلم مهما وجدتني المشاكل والعقابات والحمد لله انا وقد اصبحت كاتبه والرسامه والحمد لله والشكر
- حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟ الشخصيه التي احببتها وهي الكتابات والروايات البوليسيه والتاريخيه والخياليه
- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟ اتمنى ذات يوم ان اصبح كاتب مشهوره وانا اصبح رسامه واتمنى ان ارسم القدس واتمنى ان اسافر خارج دوله الاردن لاحقه حلمي واصبح مشهوره وحلمي ان اكتب عن جميع البلدان واتمنى ان اكون رساما مشهوره وانا في فخوره في نفسي
- لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟ اقول كل شخص لديه موهبه ان يستمر بالكتابه ونستمر بالرسم وان يحقق حلمه ولا يستسلم مهما حصلت العقوبات والتنمرد بان يستطيع وان يطلع من حلمه المستقبل واتمنى من الجميع ان يستمر بتحقيق حلمه
- أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة؟
ذات يوم وفي أحد الكيانات كان أصعب ارتجال رأته عيني وكان متعدد مثل ارتجال على صورة وجملة وحروف وهكذا وكان هناك تصفيات وستتقابل الفرق بعضها لبعض ومن كل فريق شخص واحد فقط فكنتُ قلقة بهذا وخائفة بأن أخسر لكني ارتجلت وتركت الأمر لله، كان الارتجال إلى حدٍ ما بسيطًا فخفت أن أخسر ولكني فوجئت بأني مركز أول على مستوى الفريق وخضتُ ارتجالات عديدة مع الفرق الأخرى وبفضل الله كنتُ المركز الأول على مستوى الكيان بأكمله؛ فلا تيأس أبدًا وضع لمساتك على نصوصك لتكون نصوص مبتكرة.
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني