حوار خاص مع الكاتبة فاطمة عبدالله لمجلة يافِث أرثر للثقافة والفنون

حوار خاص مع الكاتبة فاطمة عبدالله لمجلة يافِث أرثر للثقافة والفنون 
حوار: فاطمة محمود 

هي كاتبه في التاسعه عشر من عمرها، تدرس ف الفرقه الثانيه في كليه الالسن 
كيف اكتشفتي موهبتك؟ 
كان عندي فكرة قصة من حوالي أربع سنين كتبتها وكانت أول مرة أجرب أكتب وكان في آراء كويسة عليها فحاولت أكتب تاني وهكذا
كيف تنمين تلك الموهبه؟ 
كثره القراءه وتعلم اللغه الصحيحه 
ما الذي جذب انتباهك لتلك الموهبه الفريده؟ 
كنت انمي مهاراتي فيها ومازلت لاني شغوفه بها 
ما رأيك في الكتابات التي تجمع بين العاميه والفصحي؟ 
مبحبش التداخل اللي بيكون بين العامية والفصحى ومبقرأش معظم الوقت غير روايات فصحى صرف، لكن طبعا عارفة إن في روايات بيتحتم عليها إن حوارها يكون عامية من باب التجسيد بس هي مش نوعي المفضل يعني أو مش بحبها.
ما رايك في تسميه الروايات ذات السرد والحوار ب اللغه العربيه انها روايات ركيكه وتعتبر بير سلم؟ 
لا ده ظلم لبعض الروايات اللي بتكون فعلا كويسة، يعني وارد تكون الرواية موصلتش لقارئها الصحيح اللي من محبي الفصحى فقط في الروايات لكن لا يصح وصف النوعية كلها بكده حتى لو القارئ مش حاببها أو مش نوعه المفضل
ما اعمالك التي صدرت حتي الان؟ 
قصة كوركوري سان في المجموعة القصصية إغدراسيل ورواية شتاء نرڤيليا الجزء الأول
بتحضري ل شئ؟ 
الجزء الثاني من الروايه ب اذن الله 
ما امنيتك لمستقبلك الكتابي؟ 
إني أقدم شيء جدير بإنه يتقدم فعلا ويخرج للنور من غير ما يخذل أي قارئ وثق فيه
ما نصيحتك للمبتدئ؟ 
معتقدش عندي خبرة تكفي إني أنصح بس كفاية يكون الكاتب بيسعى إنه يكون نفسه سواء في سطوره أو كشخصية الكاتب ذاتها
اي اضافات؟ 
لا اشكرك هذا يكفي 

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: دعاء الرصاصي

إرسال تعليق

أحدث أقدم