حوار: عبدالله إبراهيم
اسمك؟ هاجر محمود السيد
عمرك؟ 19 عام
بلدك ؟ المنصورة
ما هي موهبتك؟ الكتابة
كم كان عمرك عندما اكتشفتها؟ 12 سنة
كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟ كنت بكتب قصص قصيرة وبعرضها على أهلي وأصحابي وأمناء المكتبة كانوا بيعرضوهالي ف المكتبة بتاعة المدرسة
مواجهتش الصعوبة اللي بواجهها دلوقتي لأن مكنتش مهتمة زمان بتطوير نفسي زي دلوقتي
دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها ؟ أدللها، أعطيها اللي هي عايزاه زي أزود معلوماتي وأحسن طريقتي وأحسن اللغة، أقرأ كتب كتير في مختلف الأنواع وبكدا أقدر أحصل على نتيجة إيجابية وأكون زودت الإبداع في طريقتي .
وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ كلنا بيجي علينا لحظات الإحباط دي ف أنا بواجهها، لما بكون محبطة بقرأ، بقرأ كتير ف يجيلي أفكار بكتبها، او بجيب صور وبرتجل عليها والحمدلله بقدر اواجه المشكلة دي .
هل في يوم قال لك أحدهم انك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟ لا محدش قاللي كدا، أهلي وأصحابي اللي حواليا بيشجعوني دايمًا ومقللوش من موهبتي ابدًا.
كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟ أنا بثق في نفسي وبثق في موهبتي واللي بقدمه ف بالتالي مقدرتش أخلي اي مشكلة بتحصل بالنسبالي عقبة بالعكس كنت بتعامل مع المشكلة وبقدر أحلها وقدرت أنزل بأول عمل ليا في المعرض اللي فات
ومن هو أهم داعم لك؟
حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك ؟ معنديش قدوة، حاليًا في ناس قديمة معجبة بطريقتهم طبعا ف يمكن الشخص المميز هو "هوراكي موراكامي" ود. أحمد خالد توفيق طبعًا.
حدثنا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال ؟ إن اللي بقدمه يوصل لعدد اكبر من الناس، واقدر اوثق اسم في المجال ده واقدر افيد الناس وكلماتي تظل باقية..
لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟ النجاح ليس مجرد الشهرة ولكن النجاح أن يتذكر أحدهم إحدى كلماتك في مكانٍ ما في هذا العالم
أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
واجهت انتقاد من شخص ما ولكن قدرت أثبت ليه موهبتي
إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟ كم من الجميل أن تجد شخصًا ما يدعمك ويقف ساندًا لك! ماذا عن مؤسسة يهمها أمرك وموهبتك وتأخذ بيدك.
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الأول