اسمك؟ هدير عبدالنبي
عمرك؟ 19
بلدك ؟ أسيوط
اي هي موهبتك؟ الكتابة
كم كان عمرك لمن اكتشفتها؟ 18
كيف كانت بدايتك وهل واجهت
المصاعب؟ في البداية دخولي كيان ولأول مرة في ارتجال حصلت على المركز الاول وهذا كان أول تشجيع ليّ، مشكلتي في البداية كانت مشاكل عادية لأي مبتدئ، وقمت بأصلاحها مع الوقت
خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمه دي هي طفلتك المدلله قولنا ازاي بتتعامل معاها عشان تنميها ؟ بعطي لنفسي الثقة، وهذا أهم شيء بالنسبة ليّ، ومن هنا تزيد نفسي على التحفيز بالاستمرار في الكتابة،والبحث عن كلمات لغة عربية تجمل نصوصي وتزدني معرفة، ثم أتجه لكتب شتي المواضيع لأصل إلى قرائي فكرة معينة ليتنفع بها وأصف مشاعره حتى يعرف أن الكثير من البشر تقع في نفس مشاكله
وكيف بتحميها من العقبات اللي بتواجهك زي المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ دائمًا بأتجه للأرتجالات لتنافس مع الزملاء وأخرج كل ما هو بداخلي من إبداع
هل في يوم حد قالك انه انت مش موهوب او وجهلك كلام خلاك تحس للحظه أنك مش موهوب او كان المجتمع اللي حوليك بيحبوا موهبتك وبشجعوك ؟ كانوا يشجعوني حقيقية ويحبو كتباتي جدًا والدعم الحقيقي من دخول ليّ أشخاص غريبة لا أعرفها أنال منهم أعجابهم الكثير بكتباتي
كيف قدرت تتخطى كل صعوباتك اللي
واجهتها ؟ بمرور الوقت ينحل كل شيء الورش والدوارت التدريبية التابعة للكيانات لها فضل كثير
كلمني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال اللي كان مصدر إلهامك ؟ مش شخص معين حقيقي، إلهامي كان من قرأتي للنصوص و الأقتباسات صاحبة الأشخاص البارعين
قولنا عن امنيتك اللي بتحاول أنك تحققها في مجالك ؟ عمل أكثر من كتاب منفرد لأصل أفكاري لأكبر عدد ممكن من البشر لينتفع به
لكل فن رساله ايه هي رسالتك اللي بتتمنى أنك توصلها للعالم؟ أنتَ أقوى من أي شيء، دور على الحلو الل جواك وأمشي وراء أحساسك، حتى لو كانت تفاصيل صغيرة أهم شيء تكون سعيد، ويا حظه من أمتلك سعادته، سر نحاحك هي سعادتك به أولاً مهما كانت الصعاب
لو طلبت منك انك توصفي المؤسسة وتتغزل بيها عشان تلفت نظر الناس ليها وتخليها قريبه لقلوبهم زي ما هي قريبه ل قلبك هتتكلمي عنها ازاي؟ أكبر دعم حقيقي بدون مجاملة مؤسسة تأخذك لتطير بك للنجاح.
بتحب تقول موقف حصلك واثر فيك في مجالك او كلمه تكون مصدر تشجيع لاي شخص يمتلك الموهبه ؟
لو أنت مقتنع بموهبتك وشايف إنك تستاهل النجاح كمل، كمل مهما كان.
٭رئيس مجلس الإدارة: عَبْدَاللَّه إِبْرَاهِيم "يافِث أرثر"
الوسوم:
حورات صحفية