كتبت: ندى سيد
كاتبة مصرية ولدت عام 1987 من طنطا..
..خريجة كلية فنون جميلة.
..عملت فترة بمجال الديكور ثم صحفية يظهر في كتاباتها الاهتمام بالمرأة، وكتبت أيضاً عن الموضة والمهرجانات ،و أيضاً تدير الندوات والمناقشات ..
..ثم بعد ذلك بعدة سنوات بدأت في كتابة الروايات...
وكان أبوها الروحي هو العراب "أحمد خالد توفيق"..
ثم بدأت مشوار الكتابة ككاتبة روائية وكانت البداية...
..رواية "بانا" الصادرة عام 2014.
..رواية "الجدار" الصادرة عام 2016..
..رواية "بنات الباشا" عام 2017،
ثم إعادة نشرها بدار الشروق وهي من ضمن الأكثر مبيعا بالدار ....
..رواية "أطياف الكاميليا" عن دار الشروق لعام 2020
..رواية "الكاتبات والوحدة" عن دار الشروق 2022
..رواية "سنوات الجري في المكان" عن دار الشروق وهي من ضمن الأكثر مبيعا من لحظة صدورها إلى الآن..
.. ولديها مجموعة قصصية وحيدة وهي "مثل الأفلام الساذجة".. 2022
كل رواياتها دائماً تتصدر قائمة الأكثر مبيعا..
.. تتحدث دائماً في كتاباتها عن المرأة بشكل احترافي..
جوائز حصلت عليها نورا ناجي...
...وصلت روايتها بنات الباشا للقائمة القصيرة لجائزة ساويرس الثقافية للعام 2018 فرع الرواية لشباب الكتاب.
..حصلت عن روايتها أطياف كاميليا على المركز الثاني بجائزة يحيى حقي مناصفة مع الكاتب عمرو عزت وذلك في دورة الجائزة الأولى بالعام 2021..
..وصلت روايتها أطياف كاميليا للقائمة القصيرة لجائزة ساويرس الثقافية فرع الرواية لشباب الكتاب بالدورة 16.
أما بالنسبة للجائزة الأخيرة التي حصلت عليها الكاتبة الشابة هي "جائزة الدولة التشجيعية"
عن المجموعة القصصية "مثل الأفلام الساذجة" ..
ولقد قامت "دار الشروق" بعمل حفل لها وقد قاموا بعمل كتاب عنها به كل مقالاتها وأهم ما نشر عنها ...
وأيضا كانت من المفاجآت الرائعة لمحبين الكاتبة أن رواية "بنات الباشا" سيتم تصويرها كعمل سينمائي مع "شركة العدل جروب"..
اقتباسات نورا ناجى...
“للكتابة فعل التطهير في نفسي؛ لأني بعد أن انتهيت اكتشفت أنني أصبحت أكثر هدوءً الغريب أنني توقفت عن الشعور بالفزع من فكرة الوحدة، بت قادرة على التأقلم معها، بل وتمنيها أحيانا“
مقتطف من "مثل الأفلام الساذجة"
أرانا مثلا جالسين متجاورين على مقعدين في محطة المترو، نتابع مرور القطارات أمامنا، تتوقف ويخرج منها ناس ويهبط منها ناس، وأنا وأنت ما زلنا في مكاننا أخبرتني بأننا لا يمكن أن نكمل حياتنا معًا، وأن حبك لي غير معرّف، تحبني لكنك لا تريد إكمال حياتك معي، سألتك إن كانت هناك امرأة أخرى فقلت: «ليست امرأة بعينها، ربما حلم بامرأة لم يتحقق بعد».
مقتطف من "سنوات الجري في المكان"
في روايات الرعب يتحول جزء من الإنسان إلى عدو، أو يسكنه شيطان، أو كائن فضائي، أو حتى هاجس وصوت، الإنسان هو أول الرعب وآخره، أحيانا أخاف من نفسي، عندما أتأملني جيدًا من الداخل، يبدو لي وكأنني أيضًا غير نقي، وكأن شيئًا يسكنني، مثل الفيروس.. مثل الوحش.. مثل الشيطان..
وفي النهاية...
أنت مثال يحتذى به وقدوة لجيل كامل يفتخر بك ويحبك ويحب كتاباتك
بالتوفيق الدائم ليكي...
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
الإشراف العام: هند مصطفى
#Nora_Nagi
#سنوات_الجري_في_المكان
#بنات_الباشا
#مثل_الأفلام_الساذجة
#نورا_ناجي
الوسوم:
ثقافة