-ممكن تعرف نفسك؟
-فاطِمة مُحمد) ".
-ممكن تقولنا بدأت في مجال الكتابة أمتى؟
-وأنا بالعاشرة مِن عُمري، بدأت بالخواطر القصيرة والنصوص الطويل، ثُم تطور الأمر إلى سيناريو وأنا بعمرِ الحادية عشر ربيعًا، بدأت أخرج كتاباتي للضوء في سن الرابعة عشر، أول أعمالي الروائية تم نشرها منذ ما يقارب سنة، تبعها ثلاثة أعمال آخرى.
-مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك في مجال الكتابة وأثر فيك؟
ـ كان للأديب مُصطفى لُطفي المنفلوطي أثرٌ عميق بحياتي)".
-هل واجتهك صعوبات؟
ـ ما من طريق سهلٌ يسير بلا صعوبات، لربما من أكثر الأشياء صعوبة هي فترات فقدان الشغف، وإنعدام الطاقة، إلا أنه ومن جانب آخر، كان هناك إقبالٌ مُرضي جدًا علىٰ أعمالي ونصوصي في فترة زمن قصيرة للغاية.
وازاي تخطيتها واتعاملت معاها؟
استطعت تخطي انعدام الشغف بقراءة رواية ماجدولين، فكلما قرأتها مدتني بطاقة أكثر، أما انعدام الطاقة، فكنت أعطي نفسي قليلًا من الراحة العقلية.
-بنسبالك الكتابة هواية أو موهبة ولا ممكن إي شخص يكتب عادي؟
- أرىٰ الكتابة هي صرخات يحتويها الورق، ويدونها الحِبر، إن الكتابة لم تكن يومًا مجرد كلامًا عادي، إنما هي شعور، إستغاثات، رسائل، توعية، تغذية للعقل.
_ إيه نوع من أنواع الكتابة المفضلة ليك؟
- الكلاسيكيات، أدب الرسائل، أي شيء له جانب بعلم النفس، الروايات ذات الطابع الحزين) "
-من رايك أهم الصفات في الكاتب هي إيه؟
- أن يكون له هدف سامي من كتاباته، مستعد للنقاشات مع متابعيه.
-مين مثلك الأعلي؟
- مصطفى لطفي المنفلوطي، أحمد خالد توفيق، نجيب محفوظ، أنا المستقبلية،فاطمة الغريب) ".
-مين وقف جمبك وشجعك في أول خطوة ليك؟
- فاطمة الغَريـب
ـ أُختي.
ـ أفنان جمال، مريم إسماعيل
. سلمى هاني، جنات إيهاب، تسنيم حبيب.
-كلمنا عن انجازاتك؟
- في مجال الكتابة، أعتبر رواية لليلِ نهار أكبر إنجاز لي؛ لما احتوته من رسائل وقيم، ومعلومات ولغويات.
حصلت على شهادتين حقيقيتين، وما يزيد عن 200 شهادة إلكترونية.
في مجال القراءة، فزت جمهوريًا في مسابقة المشروع الوطني للقراءة.
وفي مجال التصميم حصلت على ما يزيد عن مائة شهادة إلكترونية، وواحدة حقيقية.
-كلمنا عن خططك المستقبلية؟
- أطمح لأن يمسي اسمي قُرب العُراب.
ـ أن يؤثر قلمي بكل قاريء يقرأه.
ـ أن أصير معالجة إكلينيكية)".
-هل عندك مواهب تانية؟
-التصميم.
-وجه كلمه للجريدة؟
-سعدت كثيرًا بحواري مع جريدة متألقة كمثل جريدتكم!.
-كلمة أخيرة نختم بيها الحوار الصحفي؟
ـ اسع وراء حُلمك)'.
سعدت جدًا بالحوار مع حضرتك شكرًا جزيلًا.
- سعدتُ أكثر، شكرت لكِ الملائكة)"
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل
الوسوم:
عدد اليوم