كتب- عبدالله إبراهيم
-حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
العمر مجرد رقم ، وتحقيق الأحلام لا علاقة له به أبدا
بل بالطموح و الإرادة.
-حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟
كتابي والذي هو قيد الطباعة، بعنوان
"لأنك ملكة "
كتاب يحمل رسائل ونصائح إيجابية للمرأة
-كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
البداية كانت في فترة الحجر الصحي، في 2020 من خلال الكتب الجامعة الوطنية والعربية مثل كتاب حبيب أبدي في دولة الأردن
أردت إيصال اسمي للوطن العربي ومازلت أسعى لذلك أكثر في الأيام القادمة بإذن الله
-دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المدللة أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟
أتعامل معاها بكل حب
طبعا ، و أحاول جاهدة أن اجعلها تكبر وتتطور أكثر بالمطالعة حتى أثري رصيدي اللغوي و الفكري .
-وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين أو الكسل وغيرها من العقبات؟
فالواقع لا أهتم بالانتقادات ، لكنني اهتم بالانتقادات البناءة لأنها
تصحح اخطائي أقع فيها أثناء الكتابة
-هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظة أنك غير موهوب أو كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
كل الكتابات التي شاركت بها فالكتب الجامعة لاقت نجاحا
والحمد لله ، خاصة عندما أكتب عن والدي الغالي رحمه الله.
-كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
تخطيتها بالنجاح والإصرار ، والعمل على نفسي أكثر، طالعت كتبا وتشبعت منها أفكارا، إيجابية ، هذا ما جعلني أنجح في المجال و الحمد لله
-حدثني عن قدوتك أو شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟
بصراحة أنا لا اقتدي بأحد ، أنا كل ما يهمني أن أكون أفضل نسخة من نفسي ، لكن من حببني مجال التنمية البشرية وفادتني مؤلفاته هو الكاتب المصري إبراهيم الفقي رحمه الله
-حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟
أمنيتي أن أكون يصل كتابي للعالمية لان محتواه تحفيزي
هو كتاب ديني اجتماعي
متشبع بالإيجابية .
-لكل فن رسالة، ما هي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟
القلم بإمكانه تغيير العالم بنقل محتوى هادف ومميز ، بعيد عن الكراهية،
ورسالتي للعالم ، كونوا إيجابين متفائلين دوما بغد أفضل ، وعيشوا متحابين بعيدا عن الخصام ، وبعيدا عن العداء والجفاء .
-أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
بصراحة .. كل موقف سلبي حدث معي في مجالي ، لم يزدني سوى إصرارا وقوة على النجاح ، كل ما حلمت به حققته والحمد والشكر لله ، لم أطلب دعما من الغير ، لانني كنت اعلم أني سأقابل بالرفض ، لذلك كنت ابحث وأجتهد لوحدي حتى وصلت لوجهتي والحمد لله دائما وابدا
-إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقولين؟
مؤسستنا تحتاج دعم وحب
مثلما هي دعمتنا نحن أيضا علينا أن نقوم بالواجب وندعمها ونساند الواقفين على نجاحها .
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل
#حكاية_تدَوِّن_أحلامنا_لكل_جيل
#جاليري_صناع_الثقافة_والفنون
#شروق_مصر_٢٠٣٠
#قادرون_بالحلم
#خُط_لكي_تترك_أثرًا
#النجاح_شايلنا_وطاير
#Shorouk_Of_Egypt
#Season_1
الوسوم:
عدد اليوم