حوار خاص مع الكاتبة خولة بشيري لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون


كتب- عبدالله إبراهيم

-حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
أسمي خولة بشيري 21 سنة من الجزائر  
العمر لن يكون محدود في مجال الكتابة فإن يوما شاهدت شيخا يقول أشعارا عند عتبة الطرق .

-حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟ 
كتابتي جميلة بالنظري رغم إن واجهت كثيرا من إنتقاد في الحقيقة أزعجتني وكنت أفكر في إنعزال والبعد عنها لكن رغم ثقة بنفسي وصلح بيننا كانت لي جبل أسند عليه أنا وأحب كتابتي التي كانت بعنوان الأبواب النسيان وكتاب ملاذ الروح وكثير من كتب مشتركة بيننا .

-كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
كانت بدايتي جميلة في سن سابعة عشر من عمري حين كنت أكتب راسائل إعتذر او مدى حبي لهم كانت كلماتي جميلة لهم حقا وكانت أول قصة في واتباد التي تحصلت على 200 قارئ فهذا إنجاز عضيم بالنسبة لي .

-دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟
كنت سأعتني بها مثل ماتعتني الأم بمولودها الأول .

-وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ 
أتحمل إنتقاد وأحاول تصحيح فيها .

-هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
ڼـعمًـْ ڼـعمًـْ هناك الكثير أولهم من يقربني .

-كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
حاولت الإستماع لي إيجابيات وقلت في نفسي أنا أستطيع وصول الذي يتصالح مع نفسه لن يخذله أحد مهما كان .

-حدثيني عن قدوتك او شخصُك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟
هناك الكثير منهم أصدقائي خارج الجزائر بالتحديد مصر والأردن .

-حدثينا عن أمنيتك التي تحاولين تحقيقها في هذا المجال؟  
نيل اللقب .

-لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاولي إيصالها إلى العالم؟ 
لٱ تحاولون إحباطي مهما كانت كتاباتي ليست جميلة او مليئة بأخطاء فأناوحقا أعترف إني ضعيفة في الإملاء منذ صغري .

-أسردِ موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
حين تشاجرت مع عائلتي بسبب كتابة أتتني فتاة بسن صغير في 14 او 15 من عمرها وأخبرتني أنك قدوة لي وأخبرتني أن كتاباتك تدعمني بمزيد من القوة وحينها بكيت من شدة فرحي أن هناك مزال الأمل يحطني بتفاصيل الصغيرة .

-إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقولين؟ 
أنا في الحقيقة لم يتم أي عمل بيننا لَـكنْ حين سمحتم لي بمشاركة في حوار ايقنت أن المؤسسة لٱ تؤمن بالعنصريه .

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: مريم عبدالهادي كامل 

#حكاية_تدَوِّن_أحلامنا_لكل_جيل
#جاليري_صناع_الثقافة_والفنون
#شروق_مصر_٢٠٣٠
#قادرون_بالحلم
#خُط_لكي_تترك_أثرًا
#النجاح_شايلنا_وطاير

#Shorouk_Of_Egypt 
#Season_1

إرسال تعليق

أحدث أقدم