حوار خاص مع الكاتبة ماريا غضاب لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون

حوار: شيماء أخضر 

_ عرفي عن نفسك؟ 
_ماريا غضاب من الجزائر ولاية بومرداس من مواليد 10 فيفري 2006 صاحبة 16 سنة كاتبة خواطر و قصص صاعدة

_ كيف دخلت عالم الكتابة؟ 

_الكتابة بدأتها من صغر و لكن لم أكن أهتم بها إلى أن جاء يوم كنا في فترة الحجر الصحي حيث وجدت منشورا على الفايسبوك يبحثون عن كاتبة خواطر المشاركة في كتاب ورقي تواصلت معهم وشاركت و من ثم بدأت مسيرتي في الكتابة 

_ من هو قدوتك؟ 
اولهم امي لأنها هي من تدعمني في كل خطواتي ثم صديقتي شيماء أخضر فهي كانت ملهمتي و مشجعتي في كل وقت. اوجه لهم التحية من هذا المنبر 
_
_ كيف تجدين حياة الكاتب؟ 
_بالنسبة لي فهي جد رائعة هادئ و مليئة بالتشويق يعيش في غموض بين كتبه و قصص يجد شيئ كالقلم و الورق عندما يعبر ينصت له و لا يلومه عما يفعل او يتحدث. 

_روايات نال اعجابك؟ 
_في الحقيقة أن لم أقرأ روايات عدة لكن أحببت رواية أنت لي و مملكة الخوارق
_من شجعك في مشوارك؟ 
_عائلتي و كل شخص أعرفه

_ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ 
_لم أواجه صعوبات كثيرة لكن في الأول خفت ألا أنجح فيما بدأت ولكن عندما وضعت ثقة في نفسي و توكلت على الله نجحت في امور لم اتوقعها و الحمدلله 

_ ماذا تعتبرين الكتابة؟ 
_هي ملجﮱي عند الحزن أعيش كل ما أخططه بذاكرتي أسافر الى عالم خيالي بينما أنا أكتب في أسطري هي مسكن خيالي أبني فيه كل ما أريد هاربة من الواقع
__ ماهي احلامك؟ 
_أنا أصبح كاتبة عظيمة و معروفة ان تشهد عليا كتبي الموجودة في المكاتب أن ارى صورتي خلف كتبي ان اكون جزء جميل يترك بصمة جميلة في المجتمع

_ اعمالك الأدبية؟ 
_مشرفة على كتابين إللكترونيان 
"خطوات مراهقة" 
جنتي و عطرها و لم ينشر بعد 

_كلمة اخير للمجلة:
شكرا جزيلا على هذا الحوار الجميل المزيد من التألق ان شاء الله 


رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي


إرسال تعليق

أحدث أقدم