حوار: أسماء أحمد
في البداية حدثينا عن نشأتك، محل الولادة، مشواركِ الدراسي؟
ولدت في" الفيوم "
، وبدأت القراءة في عمر "11" سنة ، كأنها تدعم عقلك بألوان وأفكار كثيرة ؛ فتُثري عقلك، وتجعل قلمك ينذف وهو يتكلم... ومن هنا بدأت أكتب و انا في سن "12" سنة .
بمن تأثرتِ أو بمعنى أكثير إيضاحًا لمن تحبي أن تقرأي؟
تأثرت أولًا بالكاتب عمرو عبد الحميد، والكاتبة أية يونس وبالطبع من جعل الشباب يقرأون احمد خالد توفيق.
تواجه القراءة الورقية تحدي مع تطور الحياة؛ فلجأنا إلى الحياة الالكترونية، فما رأيكِ في ذلك ؟
مع تطور الوقت والحياة بالفعل اتجه العالم إلى " الانترنت" حتى إن لي بعض الروايات التي نشرتها هناك ولكن هذا لا يخفي جمال الكتب الورقية...
ما هي أهم رواياتكِ؟
عودة الفهد للانتقام و آسر الملكة
رواية عودة الفهد للأنتقام، آسر الملكة، خفايا انتقام، وردة الزمن، حكايتي مع الزمن، وأخيرًا وليس آخرًا عشقتني حد الموت...
وهناك رواية اخري مازلت أعمل عليها ألا وهي "
كأنه أخر يوم للبشر"
و جميع رواياتي تصنيفهم من ضمن الفئات التالية كوميديا و رومانسي و فراق و أكشن.
ما رايك في الكتابة هل هي تضيف لنا فعلا أم لك رأي اخر؟
الكتابة شىء جميل تخرج به كل مكنونات قلبك، و لكن يجب أن تكون مستعداً لما أنتَ مقبل عليه؛ فأنتَ سوف تحمل مسؤلية يجب أن تتحملها، و أيضاً سوف اعطيكم نصيحة أخرى لا تقوموا بنشر عمل ما دام هو غير مكتمل كتابته؛ لأنه من الممكن أن تريد أن تتوقف عن الكتابة لفترة ما بسبب شيء و هذا ما سوف يزعجك و يزعج متابعيك، لهذا لا تنشر عمل ما دام لم تكتمل كتابته.
كما يجب أن تستمروا في الكتابة و في كل ما تحبون ما دام خيرًا و لا تهتموا لآراء الآخرين السلبية، و أن تستمروا في عمل ما تحبون ما دام خيرًا لكم و اتمنى النجاح الدائم للجميع و لي
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني