كتب: عبدالله إبراهيم
أهوى القراءة أجد فيها نفسي، وانجو بها بعيدًا عن العالم، أحب الكتابة أبثُ فيها كل ما أشعر به، واصف بها إنسان عجز عن وصف ما بداخله، أُحب قراءة القرآن لدي صوت مميز جدًا وأحب الإبتهالات والإنشاد الديني، وخير صديق وجليس لي هو القرآن فالحمد لله على هذه النعمة.
- حدثينا عن وجهة نظرك في العمر؟
- لا أرى أن الكتابة لها سن معين، ولكن الأكثر تجربة الذي شقت به الحياة مصاعبها هو الصادق في قوله، المعبر عما يدور من حوله.
- حدثينا عن كتابتك وأعمالك الأدبية؟
- لدي كتاب "حروف تنحني لها الأسطر" ولي نص بكتاب "أوراق الخريف"
- أكتب كل ما يجول في خاطري سواء كان نصًا، خاطرة، رواية قصيرة وهكذا .
- كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
- كانت بداية مؤلمة بعد كم من الجرعات الهائلة من الخيبات والخذلان هنا كان مولد الكتابة بداخلي.
- دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلّله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها؟
_ أُحب كُل ما هو يمتد بصلة إلى علوم العربية أو علوم الدين
لذلك أخترت مجال دراستي كلية دار العلوم لأكمل ما أحبه.
وأرى أن القراءة تنمي أيضًا.
- وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟
- لا ألتفت لأحد فليموتوا بغيظهم.
- هل في يوم قال لك أحدهم أنك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
- كثير ما قيل لي هذا، لكني أمضي ولا ألتفت فليموتوا بغيظهم.
- أصدقاء السوشيال وقلة من أصدقائي الواقعين هم من كانوا خير سند وعون بعد الله تعالى.
-
- كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
الله نعم المولي ونعم النصير.
- حدثني عن قدوتك أو شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك؟
دكتور حنان لاشين.
- حدثينا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال؟
أن يصل قلمي إلى كل أنحاء العالم.
- لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟
- أن أعبر عن كل ما يجول في خاطرهم أن أكون فكرهم الذي يتحدث بقلمي.
- أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
- أشجع كل من يلمس قلمه قلبي.
- إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟
- أتنمى لكم عملًا موفقًا.
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني