حوار خاص مع الكاتبة شهد وائل لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون
حوار: آية عمار
_نريد التعرف عليكِ
شهد وائل عثمان،
لدي "16" عام،
مواليد محافظة السويس.
ما هي موهبتك؟
الكتابة
_حدثينا عن كتاباتك وأعمالك الأدبية؟
كانت البداية مشاركتي بعدة كتب مجمعة مثل «حواديت العالم الآخر، ويلدا، طاغومباز»
حاليًا لدي رواية منفردة اسمها «ذات الجسدين» ستُنشر قريبًا في معرض الساقية ورواية مشتركة مع الكاتبة (ديانا حجاج) ستنشر بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
_كيفية اكتشافك للموهبة؟
بعام ٢٠٢٠ كنت أحاول اكتشاف نفسي وما أحب فتذكرت أنني كتبت قصتين قصيرتين منذ عامين تقريبًا فحاولت أن أكتب مرة أخرى لعلي أنجح بها.
_هل واجهتِ صعاب ف طريقك لتنمية موهبتك؟
لم أواجه صعاب سوى بخوفي مما هو قادم، وهل سانجح أم لا؟
وهل هذا مكاني الصحيح أم لا؟
لكن دعم عائلتي وصديقاتي المقربات كان يجعلني أستمر بالسعي أكثر.
_من كان الداعم لكِ في موهبتك؟
اهلي وأصدقائي
_ هل يوجد مقولة محببة لكِ ، وإن كان يوجد فما هي؟
مقولة ليا:
لا يُوجد شعور يُضَاهِي شعور الفتاة بِالأمان عندما تَكمن بِعِنَاق أبيها.
شهد وائل.
_حدثينا عن أمنيتك التي تريدِ أن تحققيها في هذا المجال؟
أريد أن أترك أثرًا طيبًا في العالم بما أكتب فبرغم كوني أكتب أكثر عن الرعب لكن برواياتي أناقش قضايا هامة، لعلي أترك بها أثر.
_ما هي رسالتكِ التي تريدِ أن تصل إلى العالم؟
أن الجميع يستطيعون فعل ما يريدوا وأن العمر مجرد رقم وليس أكثر.
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني