حوار: شيماء أخضر
_ عرفي عن نفسك؟
_ أتشرف بتقديم نفسي الى حضرتكم انا وئام ساسي البالغة من العمر 17سنة من ولاية البويرة « صور الغزلان » من احلى بلد المليون ونصف مليون شهيد
_ كيف دخلت عالم الكتابة؟
_ دخلت عالم الكتابة بسبب حبي الى القلم الذي كان يجذبني اليه منتصف الليل من اجل إفرغ كل مكان دخلي من أجل تسجيل كل دمعة فرح و حب
_
_ من هو قدوتك؟
_ مهم كبرنا و سبحت بنا الأقدار فالم و لن نجد الاقدوة الا في قمرين أمي و أبي بكل تأكيد
_
_ كيف تجدين حياة الكاتب؟
-ان حياة الكاتب كالنهر لا تجف من الأفكار كلما اوشكت على الغرق تجد بديت اخرى و نهاية اخرى تساعدك على النجاة
_
_روايات نال اعجابك؟
-ان كل شيء في عالم الكتابة يشعل في داخلي حنين اليها لكن أكثر روايات سيطرة على عقلي هيابنة القس - ذات الشعر الأحمر - السجينة - فتاة البرتقال- غبار الماس - ساعة بغداد - لحظات لا غير- جزيرة الكنز - المخطوف - لأنني أحبك - فتاة من ورق- رصاصة في الرأس - غادة كربلاء - اللص والكلاب واكثرها جمال ليس ذنبي ولدت ذميمة
_
_من شجعك في مشوارك؟
- عائلتي حفضهم الله و برك الله في صحتهم
_
_ماهي الصعوبات التي واجهتها؟
-في بديت مشروعي كانت هناك العديد من المشاكل التي عرقلت طريقي من بينهم صعوبات تنسيق الافكار عامة البعض في الأخطاء في تشكيل و صياغة الكلمة و الخوف من الفشل الذي سيطر على ذهني والان الحمدلله تغالبت و تعلمت
_
_ ماذا تعتبرين الكتابة؟
_رحتي النفسية و عالمي الثاني الذي كل شيء فيه أجمل من رائع
_ ماهي احلامك؟
_ان أصبح شاعرة و ادبية ان احضى بكل التقدير ان أكون قدوة لكل من بن أدم ان افتح دار لنشر خاصتي و دار الايتام و كل فقير هي الان في الانجاز اسأل الله ان يقدرني
_
_ اعمالك الأدبية؟
_الشركة في العديد من الكاتب الإلكترونية و الورقية مثل كتاب فراشة الربيع و خيبة و كتاب نشيج اسى الذي كانت المسؤولة عنه والان انا في طريق كتابت كتابي الخاص تحت اسم العفيفات العاهرت و خطوة الى الجنة الذي في طور هذه الايام يتم النشر انشالله
_
_كلمة اخير للمجلة:-
من لايشكر الناس لايشكرالله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
((من صنع إليكم معروفاً فكافئوه ،فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه ))
مهما بحثنا في قاموس الكلمات ونثرنا من عبارات الشكر والتقدير فلن نجد الكلمات والحروف التي توفي قدركم
لكم منا كل الثناء والتقدير
عجزت حروف أن تكتب ما تحمله قلوبنا من تقدير وإحترام لكم أنتم ، نشكركم ونرسل لكم شكراً يليق بكم من الأعماق وإن قلنا ختام الأشياء أجملها كذلك أنتم يامن وضعتم بصمتكم لكم لتكونو ختام مسك يفوح دوماً بلا إنقطاع
كلمات الثناء لا توفيكم حقكم فشكراً لكم على جميل عطائكم كل الشكر والتقدير الى من أعط و أجزل بعطائه الى من سق ورو هذا البلد علما و ثقافة الى كل من ضح بوقته و جهده و نال ثمرة تعبه
شكرا من أعماق القلب
رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي
الوسوم:
العدد الشهري _ العدد الثاني