حوار خاص مع الكاتبة الصاعدة رباحي ماجدة لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون

  كتبت: رانية منال مولوج

 عرفنا عن نفسك ؟
 
أنا رباحي ماجدة ، عمري 28 سنة من ولاية تيارت .

ماهو شغفك في الحياة؟

 شغفي أن يكون إسمي لامعًا في مجال الكتابة و السيناريوهات 
ماذا ترين نفسك في المستقبل؟. 

 بتوفيق من الله عز و جل ، أرى نفسي كاتبة ناجحة و سيناريست و تنتج العديد من الأفلام التي أكتبها 

ماذا تعني الكتابة لك ؟

 هي العالم الذي أهرب إليه من الواقع 
و الذي أرتاح فيه 
عالم أستطيع التعبير فيه عما بداخلي 
دون خوف و لا إنتقاد
 
لماذا اتجهت إلى الكتابة؟

في البداية أردت تعلم أسلوب كتابة السيناريوهات 
بعدها اخترت كتابة القصص و الروايات لأنها و ببساطة تعتبر إختصارا لسيناريو 
فكان علي تعلم فن الكتابة أولا . 

هل تهتم لارئ الناس؟.

لأكون جد واضحة و صادقة ، ليس كثيرا ، فغالبا يأتيك إنتقاد بناء ، يجعلك تصحح أخطائك 
و تارة تأتيك إنتقادات من أشخاص ليفقهون شيئا في الكتابة 
لذا لم يصبح رأي الآخرين يهمني 

حدثنا عن طموحاتك؟
كما سبق و قلت 
أهدف لكتابة العديد من المؤلفات الخاصة بي ، و السيناريوهات الخاصة بي أيضا . 
أتمنى أن يكون لي إسم ك"أغاثا كريستي" فأنا من عشاق رواياتها و أقتدي بها كثيرا 

ماذا تفعل لتنمية تلك الموهبة؟

المطالعة ثم المطالعة هي ما جعلتني أتحسن في طريقة الكتابة
 . 
 واي صنف تطالعينه؟

القصص و الروايات 
كتب التنمية البشرية .

ماهو داعم الاساسي لك؟ 

البعض من أفراد عائلتي 
 

كيف تاتيك الهام ؟

عندما أبدأ في كتابة قصة او رواية و أغوص في أحداثها أشعر و كأنني غادرت عالمي الحقيقي 
و أصبح واحدة من الشخصيات التي أتحدث عليها 
و هنا تراودني الأفكار و يكبر الإلهام 

ماهو افضل كتاب قراته وتنصح به الناس؟

كتاب 40 لأحمد الشقيري ، كتاب جميل جدا . 

هل هدفك من كتابة شهرة ام تثقيف ؟

ربما الإثنين .

ممكن نصحية للكاتب المبتدئ ؟

أولا إذا أردت أن تكتب طالع الكتب فهي تساعدك على 
تحسين طريقة كتابتك ، و لا تخجل 
و لا تدع أراء الآخرين تهزمك و تحبطك 
بل أكتب و عبر عن كل ما تحس به 
الكتابة فرصة لذلك 

كلمة خاتمية

أشكركم على هذه الإلتفاته و دعم الكتاب 
لقد كان حوارا شيقا 
جدا أتمنى لمجلتكم 
كل التوفيق و شكرا .

رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب رئيس التحرير: دعاء الرصاصي

إرسال تعليق

أحدث أقدم