حوار خاص مع الكاتبة امحمدي حسناء لمجلة حكاية يافِث أرثر للثقافة والفنون

حوار: شيماء أخضر

_ عرفي عن نفسك؟ 
_امحمدي حسناء من ولاية تميمون، 20سنة ادرس تخصص مدرسة عليا للأساتذة رياضيات وهران

_ كيف دخلت عالم الكتابة؟ 
_ منذ صغري كنت اكتب بعضا من الخواطر، لتصبح الكتابة بذلك ملاذا لي، خاصة ومع حبي للمطالعة فإن هذا قد عزز بداخلي روح الكتابة التي أصبحت جزءا لا يتجزأ من حياتي
_ من هو قدوتك؟ 
_في مجال الكتابة، أيمن العتوم 

_ كيف تجدين حياة الكاتب؟ 
_لا يمكنني أن أصفها، لكنها حتما حياة مختلفة كل الإختلاف عن حيوات البقية، فالكاتب يجعل للجماد  روحا، وللسعادة عنوانا، وللحياة أملا، ويجعل الحزن مرئيا بدل أن يكون مجرد شعور لا اكثر، حياة الكاتب حياة مفعمة بالحركة مع ما يمر به من ظروف في حياته الشخصية.
_روايات نال اعجابك؟ 
_غربة الياسمين، روايات حنان لاشين بأكملها (( غزل البنات، الهالة المقدسة، خماسية مملكة البلاغة)) ، اسمه أحمد، أنا يوسف.
_من شجعك في مشوارك؟ 
_عائلتي وصديقتي 🤍
_ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ 
_لا شك أن مامن كاتب إلا وقد مر بصعوبات سواءا مادية أو نفسية، وقد عانيت الأمرين، نفسية إن كنت أعاني في كثير من الأحيان الإلهام الذي به أكتب سطورا دون توقف ودون ملل أو كلل، ومادية من أجل حضور دورات تكوينية خاصة بالكتاب أو نشر كتاب وما إلى ذلك..
_  ماذا تعتبرين الكتابة؟ 
_الكتابة حياة من نوع آخر، بمثابة ملاذ لي من تلك المشاعر السلبية التي تجتاحني من حين إلى آخر،.. الكتابة وجه آخر للسعادة.
_ كيف تجدين حياة الكاتب؟ 
_لا يمكنني أن أصفها، لكنها حتما حياة مختلفة كل الإختلاف عن حيوات البقية، فالكاتب يجعل للجماد  روحا، وللسعادة عنوانا، وللحياة أملا، ويجعل الحزن مرئيا بدل أن يكون مجرد شعور لا اكثر، حياة الكاتب حياة مفعمة بالحركة مع ما يمر به من ظروف في حياته الشخصية.
_  ماهي احلامك؟ 
_أن أصير كاتبة عظيمة
_ اعمالك الأدبية؟ 
_"أقدار ولكن" وهو اول مولود ادبي لي، كما أنني شاركت في كتب جامعة " خبايا النفس، رغم الأحزان، احلامي تناديني،.."
_كلمة اخير للمجلة:
كل الشكر والدعم لكم على هذا الحوار الممتع مع تمنياتي لكم كل التوفيق والإزدهار ودوام التألق والنجاح


رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي

إرسال تعليق

أحدث أقدم