الكاتبه أشرقت محمد في حوار معنا اليوم التي حققت إنجازاتٍ كبيره عن عُمرها

كتبت/مريم عبدالهادي كامل .
الطفله أشرقت محمد موهبتها الكتابه والتصميم .
ولدت الطفله أشرقت في المملكه العربية السعودية من ثُم إنتقلت إلي مصر وأستقرت بها وكانت حينها لديها 6أعوام ونصف ،وهي الآن تسكُن بِمُحافظه الدقهلية بِ مدينه المنصوره .
بدأت كتابة سنة 2019تحديداً السادس من أكتوبر في الساعة التاسعة تقريبًا. 
تبلُغ الطفله أشرقت العشره أعوام .
أول من  دعمها كانت شقيقتها التي تكبُرها  بأربع سنوات، ثم والدها ووالدتها، وأخيراً عمها ياسر لأنه يُعتبر مِن أكثر الأشخاص الذين دعموها مِن البداية.
أهي تُحب الهدوء، والبحر، ويعتبران أكثر الأماكن التي تُحب أن تكتب ،وهي متواجدة بِها، وأخيرًا الكُتُب.
أشرقت تطمح أن تكون مثل الكاتب الكبير نجيب محفوظ ،وأيضاً أيمن أمين ،ورحمه الحداد.
وهي تطمح أن يكون لها مستقبل بِ كليه الطب النفسي،وهي تقول أيضاً إنها تري نفسها بعد عُمر طويل وهي تستلم جائزه نوبل .
ومن أعمالها الورقيه"روايه بحر الإنتقام وسنه إصدراها 2022،وستكون متواجده بمعرض القاهره الدولي للكتاب،ومن أعمالها الإلكترونيه،
مُختلف تمامًا "مجموعة قصصية" 
رواية ألم نهايته فرح .
واخيرًا سلسلة حواديت أخرى تُسمى "
حواديت هنا ويامِن".
كثيرًا من الناس أحبطوها ومنهم أقرب الناس إليها،أشرقت تكتب جميع أنواع الكتابه عاداَ الشعر ،وهي تحب القراءه جداً،أولاً لم يكن لديها جمهور بعد أن كتبت قصه كبيره ولم تجد الدعم ولم يقرأها أحد غير أهلها ،وهُم أكثر الأشخاص الداعمين لها.
رواية بحر الانتقام كانت تنزلها إلكتروني وبالصدفة أهلها  كانوا يعرفون شاعر اسمهُ : ياسر فريد فضل الله ،من ثم قرأ الروايه ،وتفاجأ وقال هذه أكيد طالبه تكون بالمرحلة الإعدادية،ومن ثم تفاجأ جداً لأنها كتبتها ،وهي  بالصف الرابع الابتدائي،وبعد ذلك أخذها  إلي جريدة يَعرِفُها، وكانت تُطور من كتابتها إلي أن وصلت إلي هذا المستوي الآن.
جريده " يافِث أرثر للثقافة والفنون الإلكترونيه"تتمني لها المزيد من الإبداع.


رئيس التحرير: عبدالله إبراهيم 
نائب الرئيس: دعاء الرصاصي


إرسال تعليق

أحدث أقدم