الكاتبة المبدعة روضة وائل في ضيافة «مؤسسة حكاية يافِث أرثر» في أول حوار

حوار: عبدالله إبراهيم

اسمك؟ روضة وائل رمضان
عمرك؟ ١٨ عام
بلدك ؟ محافظه القليوبية
ما هي موهبتك؟الكتابة

كم كان عمرك عندما  اكتشفتها؟ ١٥ عام

كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟ واجهت الكثير من المصاعب ولكن كنت أمتلك إصرار قوي إني أكمل وأوصل

دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها ؟ سأعتني بها كثيرًا وأجعلها تري اشياء جديده وتحكي عنها 


وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟ سأجعلها تتغاضي عن كل هذه الأشياء وأكون أنا الصوت الذي بداخلها والذي يدفعها للأمام دائمًا فهي تستحق
 

هل في يوم قال لك أحدهم انك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب  موهبتك ويقوم بتشجيعك؟كان هناك مزيج من الإثنين وهذه هي طبيعة الحياه  وإعلم إن لم يكن لديك أعداء فأعلم أنك فاشل

 كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟ كنت  أركز دائمًا على الطرف الإيجابي واستخدمه في القدوم للأمام ولا أنظر للخلف أبدًا

ومن هو أهم داعم لك؟ نفسي ثم أمي

حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك ؟الكاتب محمد طارق هو شخصي المميز وكاتبي المفضل وهو مصدر إلهامي

حدثنا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال ؟أود أن تقرأ جميع الناس كلماتي وتشعر بها حقًا لا لإنها مجرد كلمات بل أن كلماتي تعبر عما بداخلهم
 
لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟لا تجعل شيء يعوق الوصول لأحلامك أنت تستطيع ما دمت حيًا، وأعلم أن ما تفعله أنت هو ما يصنعك.

أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!كان لدي زميله لا تحبني إطلاقًا وتري أنني لا أستحق أن أصِلُ لأي شيء ولكن كانت تحاول أن تتعلم الكتابه لتكون أفضل مني ولكنني وقفت بجانبها وعرضت عليها بعض النصائح لتستخدمها للوصول لحلمها.


إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟
أفضل مؤسسه على الإطلاق وستكون أكبر داعم لك وتساعدك دائمًا للوصول لأحلامك وتحقيقها.

إرسال تعليق

أحدث أقدم