الكاتب المبدع ياسر حجازي في ضيافة «مؤسسة حكاية يافِث أرثر» في أول حوار

حوار: عبدالله إبراهيم

 اسمك؟ ياسر محمد طلعت حسن حجازي 

عمرك؟ 18 عاما 

بلدك ؟ مصر 

ما هي موهبتك؟

الكتابة

كم كان عمرك عندما اكتشفتها؟ 

15 عاما

كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟

 صعوبات النشر بسبب صغر عمري وقتها، فلم أجد الدار التي تتبنى العمل 

دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها ؟

القراءة والكتابة بإستمرار مما يجعل موهبتي تنمو وها أنا اجني ثمار قرائتي المستمره 

وكيف تحميها من العقبات التي تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟

 لا استمع لكلام المحبطين، إنما النقد البناء هو ما استمع اليه فقط، الكتابه موهبة وشغف فحينما تجد شغفك تتغلب على الكسل، كما انني وضعت هدفي فمهما حدث سأصل له وهذا أقوى من الشغف بكثير 

هل في يوم قال لك أحدهم انك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟

كان المجتمع محبا لموهبتي ومشجعا لها

 كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟

العزيمة وحب النجاح هم الأساس 

ومن هو أهم داعم لك؟

اهلي

حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك ؟

 الكاتب الكويتي عبد الوهاب الرفاعي، هو أول من قرأت له وهو من جعلني أحب القراءه

حدثنا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال ؟

 أن تكون كتبي أحد اكثر الكتب انتشاراً في التاريخ كالعملاق فيودور دوستويفسكي 

لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟

 يمكننا مواجهة احزاننا بالكتابه 


أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!

احد الكتاب الكبار في المجال اعجب بكتاباتي، ووعدني بعمل كتاب معا في أقرب وقت ممكن هذه إحدى المواقف التي تشجعنا على الاستمرار


إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟

التقدير في عالم الكتابه أصبح اقل بسبب ازدياد المؤلفين ولكن ما يميز المؤسسة عن البقيه هو اهتمامها بجميع الكتاب وتقديرهم وهذا ما يريده الكاتب في اي مكان.


إرسال تعليق

أحدث أقدم