اسمك؟ منة الله صبرة القاسمي
عمرك؟ 14 عام
بلدك ؟ مصر " الاسكندرية"
ما هي موهبتك؟ الكتابة
كم كان عمرك عندما اكتشفتها؟ اثنتا عشر عامََا
كيف كانت بدايتك وهل واجهت المصاعب؟
كانت البداية صعبة جدََا وتحتاج العديد من الجهود كي تتقن اللغة والقواعد النحوية لكنني اجتزت العقبات بأكملها .
دعنا نتخيل أن موهبتك العظيمة هي طفلتك المُدلله أخبرنا كيف تتعامل معها لكي تُنميها ؟
أتعلم العديد من المهارات كي أقويها وأكتب يوميََا حتى أحافظ عليها.
وكيف تحميها من العقبات التب تواجهك مثل المحبطين او الكسل وغيرها من العقبات؟
احميها من تلك العقبات بتجاهل كل الطاقات السلبية التي تتوجه إليَّ ومقابلة الأمور بإيجابية .
هل في يوم قال لك أحدهم انك لست موهوب او أوجه لك حديث جعلك تشعر للحظه أنك غير موهوب او كان المجتمع من حولك يحب موهبتك ويقوم بتشجيعك؟
نعم، لقد تعرضت لتلك الكلمات لكنني بدأت بتطوير موهبتي لكي تصبح أقوى وأعظم.
كيف استطعت تخطِ كل العقبات والصعوبات التي واجهتها؟
تخطيت تلك العقبات بتجاهل كل السلبيات ومواجهة كل الأمور ببساطة وتعديل كل ما قد يبدو خطأ .
ومن هو أهم داعم لك؟
أبي وأمي.
حدثني عن قدوتك او شخصك المميز في هذا المجال الذي كان مصدر إلهامك ؟
لقد قرأت العديد من الكتّاب في المجال ولكنني أحببت جدََا عمرو عبد الحميد وحنان لاشين .
حدثنا عن أمنيتك التي تحاول تحقيقها في هذا المجال ؟
أحاول أن أوصّل رسالة في كل محتوى أقوم بنشره وفي أغلب الأحيان تكون غير مباشرة.
لكل فن رسالة، ماهي رسالتك التي تحاول إيصالها إلى العالم؟
رسالتي الرئيسية أن الجميع يستطيعون فعل ما يريدون، إن قاموا بالجهود اللازمة، ومن رسائلي الأخرى أن الحياة لا تكفى لفعل كل شيءٍ .
أسرد موقف حدث لك وكان له عليك تأثير في هذا المجال أو كتشجيع لغيرك من ممتلكين هذه الموهبة!
قد قال لي كتّاب عظماء أن لي مستقبل مبهر، وكذلك يعجبني جدََا نظرة المجتمع لي وفخر أهلي بي وهذا ما يجعلني أستمر.
إذا طلبت منك وصف المؤسسة والغزل بها لكي تلفت نظر العالم إليها وتجعلها أقرب لقلوبهم مثلما هي قريبة من قلبك، ماذا ستقول؟
هي كالنجم الساطع _ الشمس _ الذي يمد الأقمار حوله بالضوء والدفء.
•الكاتب والصحفي: عَبْداللّٰه إبْرَاهِيم"يافِث أرثر"
الوسوم:
حورات صحفية